الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني (حشد)
برنامج الدراسات والأبحاث – ركن أقلام المتدربين
ورقة حقائق بعنوان:
أثر العدوان الإسرائيلي والحصار على الصيادين
إعداد:
نهى رياض الأقرع
مقدمة:
تختلف مهنة الصيد داخل قطاع غزة عنها في جميع المدن الساحلية حول العالم، ليس لأن الأسماك التي يجري اصطيادها تعتبر نادرة وفريدة من نوعها؛ ولكن لكونها تعتبر مهنة محفوفة بالمخاطر نتيجة لما يتعرض له الصيادون في عرض البحر من قبل الاحتلال الاسرائيلي الغاشم، حيث يضطر آلاف الصيادين في قطاع غزة يومياً إلى المخاطرة بحياتهم والإبحار للصيد، رغم تهديد الزوارق الحربية الإسرائيلية التي تطلق نيرانها عليهم بشكل عشوائي ودون سابق إنذار باعتبارها مهنتهم الوحيدة ومصدر رزقهم الذي لا غنى عنه.
مؤشرات وحقائق:
- يسجل لدى نقابة الصيادين في قطاع غزة أكثر من 4500 صياد على امتداد ساحل شاطئ قطاع غزة، وهؤلاء يعيلون أكثر من 50 ألف شخص، إضافة إلى 1500 عامل يعملون في مهن مرتبطة بمهنة الصيد مثل: تجار السمك، والميكانيكيين، والكهربائيين، وبنائي المراكب، وتجار أدوات الصيد،… الخ، وبذلك فإن العدد الاجمالي للذين يعتمدون على مهنة الصيد يصل إلى 60 ألف شخص.
- للإطلاع على الورقة كاملة اضغط هنا:
