أقلام المتدربينأوراق حقائقالرئيسيةمهم

ورقة حقائق بعنوان: تصاعد سياسة التهجير القسري في القدس

الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني” حشد”

برنامج الباحث الحقوقي- الدفعة السابعة

ورقة حقائق بعنوان:

تصاعد سياسة التهجير القسري في القدس

إعداد:

إيمان سمعان عطا الله

مقدمة:

تتناول الورقة تصاعد سياسة التهجير القسري التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي في القدس الشرقية منذ احتلالها عام 67 وحتى يونيو 2021، وتهدف الى تسليط الضوء على أسبابه وأهم وسائله ومدى قانونية هذه السياسة من خلال المحاور التالية:

أولاً: معلومات ومعطيات حول مدينة القدس

  • تشكل مدينة القدس رمزاً هاماً وأساسياً في الصراع” السياسي والقومي والديني” بين الصهاينة والعرب والمسلمين .
  • كان من نتائج حرب 1948 أن قسمت القدس الى شطرين غربي وشرقي.
  • بتاريخ 3 ديسمبر 1948 أعلن داوود بن غوريون رئيس وزراء “إسرائيل” أن القدس الغربية عاصمة “للدولة الإسرائيلية”.
  • أما القدس الشرقية فقد وضعت تحت الإدارة العسكرية الأردنية في 26/8/1948، واستمر هذا الوضع حتى ابرام اتفاقية الهدنة العامة في الثالث من نيسان 1949.
  • وفي 24/4/1950 أصبحت القدس الشرقية خاضعة رسمياً للسيادة الأردنية بموجب قرار مجلس الأمة الأردني وتمتع سكانها بالجنسية الأردنية مثلهم مثل باقي سكان الضفة الغربية.
  • عام 1967 احتلت “إسرائيل” القدس الشرقية وأعربت عن ونواياها تجاهها قبل ضمها رسمياً فقامت خلال الأسابيع الثلاث الأولى التي تلت احتلالها بدمج شطري المدينة من خلال إزالة بوابة العبور بين الشطرين المسماة ببوابة مندلبوم القائمة ما بين سنة 1949 وسنة 1967 ومدت شبكة الباصات الإسرائيلية خطوطها بين شطريها، وجرى توحيد شبكات المياه والمجاري، والمرافق الصحية والخدمات الكهربائية والهاتفية وأزيلت العوائق المادية التي كانت تقسم المدينة وأضيفت اللغة العربية على أسماء الشوارع واللافتات بالإضافة الى تدمير 135 منزلاً وجامعين وحي المغاربة.

للإطلاع على الورقة كاملة اضغط هنا:

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Back to top button