اخبار صحفيةالرئيسيةالمناصرةمهم

الهيئة الدولية (حشد) تطلق حملة إلكترونية تحت وسم #سمع_صوتك

التاريخ: 9 فبراير 2021

الهيئة الدولية (حشد) تطلق حملة إلكترونية تحت وسم #سمع_صوتك

فلسطين المحتلة/ غزة: أطلقت الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني (حشد)؛ اليوم الثلاثاء الموافق 9 فبراير حملة إلكترونية، عبر شبكات التواصل الاجتماعي باللغتين العربية والإنجليزية؛ على وسم #سمع_صوتك و#اعرف_حقك بمشاركة العشرات من النشطاء الحقوقيين والمتضامنين.

وتهدف الحملة إلى إيصال رسالة لكل القيادات السياسية المجتمعة في القاهرة لدعم مسار توفير المتطلبات السياسية والقانونية والقضائية لإجراء انتخابات ديمقراطية نزيهة وشفافة، إضافة لمطالب وتوقعات المواطنين من المجتمعين بالقاهرة.

وطالب المغردون الفصائل المجتمعة بالقاهرة والقيادة الفلسطينية بأخذ موقف تاريخي عبر التوجه السريع ودون إبطاء لطي صفحة الانقسام الداخلي، والسعي الحقيقي والجاد لاستعادة الوحدة الوطنية، باعتبار استمرار الانقسام ادي الى تراجع مكانة القضية الفلسطينية، وحركة التضامن الدولي والعربي مع حقوق ونضال الشعب الفلسطيني، واحترام رغبة وإراده الشعب الفلسطيني في إتمام المصالحة، وانجاح جلسات الحوار الوطني في القاهرة وعدم تعريضها للإخفاق “بحكم تمسك الرئيس وحركة فتح بسلطتها في الضفة وهيمنتها على المنظمة، وتمسك حركة حماس بسلطتها في غزة.

كما أكد المغردون على ضرورة توفير ضمانات إجراء الانتخابات السياسية والقانونية والقضائية بما في ذلك الاتفاق على الثوابت الوطنية وبرنامج الحكومة والتعديلات على قانون الانتخابات لتجاوز قيود الترشح وتخفيض سن الترشح للشباب ونسبة الحسم وتشكيل محكمة انتخابات من قضاة مشهود لهم بالنزاهة، وتحييد المحكمة الدستورية عن مسار الإنتخابات ونتائجها، والتراجع عن رزمة القرارات بقوانين المتعلقة بالسلطة القضائية والعمل على تعزيز دورها كسلطة مستقلة؛ وبما يضمن الرقابة القضائية النزيهة على العملية الانتخابية.

ودعوا إلى الاتفاق على ميثاق وطني لاحترام إجراء الانتخابات بالتوالي، وفي مواعيدها وضمان احترام نتائجها بما في ذلك تشكيل حكومة وحدة وطنية وبغض النظر عن نتائج الانتخابات.

وطالبوا بضرورة الاستجابة لمطالب الشباب في تعديل قانون الانتخابات ليصبح سن الترشح 21 عام بدلا من 28 عام، وضمان تمثيل الشباب داخل القوائم الانتخابية وأن يكون بنسبة لا تقل عن 30% بما يعزز من فرص المشاركة السياسية للشباب في مواقع صنع القرار .

انتهى

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى